اعتبر إيلون ماسك، مؤسس “تسلا” و”سبيس إكس”، أن الحزب الديمقراطي يسعى إلى تقييد حرية التعبير في الولايات المتحدة، مدعياً أن ذلك يتم تحت ذريعة مكافحة خطاب الكراهية.
وأشار ماسك في منشور له على منصة “إكس”، إلى أن هذا التوجه يمثل تهديداً للديمقراطية.
كما تحدث جيمس ديفيد فانس، المرشح الجمهوري، عن “خطر الرقابة” الذي يمثله الديمقراطيون، معتبراً أن هذا الخطر هو التحدي الأكبر أمام الديمقراطية.
وجدير بالذكر أن إيلون ماسك كان قد أعرب عن تأييده للمرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية الأمريكية دونالد ترامب.